الاثنيـن 20 جمـادى الاولـى 1432 هـ 25 ابريل 2011 العدد 11836







لمسات

بروس أولدفيلد لـ«الشرق الأوسط»: سأترك الجميع يتكهن حتى موعد الزفاف
إذا كنت من مواليد التسعينات وما بعد، فإن اسم بروس أولدفيلد، لم يكن يعني لك أي شيء وما كنت لتسمعين عنه، لولا زواج الأمير ويليام وكيت ميدلتون القريب. لكن إذا كنت ممن عايشن موضة الثمانينات، فأنت بلا شك تعرفين أنه من أهم المصممين في الساحة البريطانية، خصوصا أن الأميرة الراحلة ديانا ظهرت بفساتين من تصميمه
هدية العروسين لا حدود لها
تندرج هدية الشكر أو الـ«Return gift» كما هي معروفة بالإنجليزية، وcadeau de retour بالفرنسية، في مقدمة البنود التي تتضمنها لائحة تنظيم حفلات الزفاف في لبنان، والعديد من البلدان العربية. فالعروسان يخصصان لها مساحة مهمة ضمن أولوياتهما، بحيث يبدأون في البحث عن الأفكار الجديدة التي تتعلق بها منذ اليوم الأول
هدايا له ولها.. للأبد
لأن ساعات «بوم آند ميرسييه» ترتبط دائما بلحظات الاحتفال وتسجيل أجمل اللحظات، فإن الشركة طرحت هذا العام تصميمين أحدهما لها والآخر له. فساعة «لينيا» مثلا ستكون وسيلته للفوز بقلبها، نظرا لما تتمتع به من لمسات ناعمة، ومنحنيات فاخرة تجسد الأنوثة على أعلى مستوياتها، علما بأنها أطلقت في 1980 أول مرة، لكن تم
البدلة و«التوكسيدو» وتسريحة الشعر أبرز اهتمامات العريس
رغم الانشغالات الكثيرة التي تهتم بها العروس في التحضير ليوم زفافها، فإن الأمر لا ينسيها أهمية إطلالة عريسها في هذه المناسبة. ففي أحيان كثيرة تكون هي من ترافقه لاختيار احتياجاته، من اختياره بدلته إلى تسريحة شعره. وتبقى بدلة «التوكسيدو» السوداء الأكثر رواجا لأنها تحمل كل متطلبات الأناقة التي يبحث عنها
«خطّابة مودرن».. آخر ابتكارات اللبنانيات للعثور على عريس
«اختصروا المسافات، وطدوا العلاقات في ما بينكم، بفضل وكيلكم في بيروت (تفاحة الحب). اطردوا الوحدة، من الآن فصاعدا بإمكانكم الاعتماد علينا. اختزلوا الوقت، بفضل خدماتنا الجادة والمهنية التي تسهل خطواتكم، لتجدوا نصفكم الآخر، صوب النظرة الأولى، الابتسامة الأولى، واللقاء الأول». هكذا يطالعك صوت رجالي جاد بنبرة
الديكور المغربي.. مفرداته بسيطة ومعانيه عميقة
يعتبر الديكور المغربي من أكثر الفنون محاكاة للفن الإسلامي، حسب رأي الكثير من خبراء الديكور. ويعود هذا إلى أنه كان في العصور القديمة جزءا من عمارة المساجد والمتاحف قبل أن يتوسع وينتشر ليشمل المنازل والفنادق فيزينها بكل ما يحتوي من خصوصية النقوش والتصاميم ذات الطابع الإسلامي الفريد. ولأنه أصبح من الديكورات
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة